هى فتاة تبلغ من العمر 22 عاما ..جميلة الى اقصى حد ممكن ان يتصوره عقل الانسان
ما من احد يراها الا ويفتن بها اشد افتتان..تقدم اليها الكثيرين لخطبتها ولكنها كانت ترفض وتصد كل من يحاول الوصول اليها..وكانت من عائلة متدينة جدا ولها اخت اكبر منها ب5 اعوام جميلة ايضا ولكن ليس بقدر جمال هذه الفتاة ...
عندما دخلت الجامعة فى اول يوم لفتت انتباه كل من يراها ويوما بعد يوم تعرفت على مجموعه من الفتيات وبدأت العلاقة بينهم تكبر وتزيد يوما بعد يوم الى ان اصبحو جميعا كالاخوة ..ولكنهم كانو دائما يذهبون الى مكان ولا يأخذوها معهم وهى تسألهم ولكنهم لا يجيبونها..
يعلمون انها على قدر عالى من التدين والعفة ...
ولكن دخل ابليس فى رأس احدى اصدقائها وقررت ان تأخذها معاهم الى المكان الذى تتمنى فقط ان تعرفه ...والمفأجاة انه (ملهى ليلى) او ديسكوا كما يسمونه الان..
تسمرت الفتاة عندما رأت المكان وطلبت بأن تغادر فورا ولكن قالت لها احدى الفتيات ادخلى معنا ولن تندمى ..وهنا استحوذ عليها الشيطان استحواذا كاملا
ودخلت الفتاة الملتزمة عالم الشيطان ..ولم تكن تعلم انها لن تخرج منه للابد
..
يوما بعد يوم اعتادت الفتاة على هذا المكان وبدأت بتناول الخمور وخلع حجابها
وبدأت فى الخروج مع الشباب وممارسة السفور والفجور
وفى احدى ليالى شهر رمضان الكريم خرجت الفتاة من بيتها قاصدة وكر الشيطان وكان فى انتظارها هى واصدقائها مجموعه من الشباب ...وكانت قد خرجت من بيتها مرتدية النقاب لتخدع اهلها..وفى سيارة المواصلات قامت بخلع ملابسها وظهر جسمها شبه عاريا
فوقف السائق وقال لها يا ابنتى اتقى الله وارتدى حجابك ..
فقالت له : اتقى الله ؟؟ (هو عارف انى بعمل كده ولو مش عارف خد الموبايل عرفه)
قالتها ولم تكن تعلم عواقبها ...
وصلت الفتاة الى اصدقائها وركبو سيارة مع الشباب الذين كانو فى انتظارهم
وفجأة وبدون اى سبب تنقلب السيارة رأسا على عقب...وتحترق احتراقا كاملا
ولكن نجا كل من فى السيارة..وبادرو بالهروب بسرعه
اخذ الناجون ينظرون بينهم فلم يجدو الفتاة..يا الهى انها داخل السيارة!!!!
اجتمع الناس فى مكان الحادثه وحاولو اخراج الفتاة العالقه بالداخل
وتمكنومن اخراجها ولكن بعد ان احترق وجهها ..ذهبت الى المستشفى وهناك
ذهب اهلها اليها ..لم يستطع احد ان ينظر اليها ..ولكن بقيت اختها الكبيرة بجانبها
عندما افاقت الفتاة نظرت فوجدت اختها تقف بجابنها فنادت عليها وقالت هلكت يا اختاه
تحديت الله والان لا اطيق هذا التحدى وبدأت تصرخ وتصرخ الى ان قامت اختها بتهدأتها ..
طلبت الفتاة من اختها تناول الطعام ذهبت الاخت الاكبر لتحضر لها الطعام وبالفعل تناولت الطعام ولكن كان مع الطعام (سكينة) صغيرة لتقطيع الطعام
نظرت اليها الفتاة وطلبت من اختها ان تحضر لها الماء
خرجت لتحضر لها الماء وعادت وكانت المفاجاة.........
لقد ذبحت الفتاة نفسها بالسكين..
ما ابشعها من موتة وما اقساه من عقاب..هذه نهاية من يتجرأ على الله ويجهر بالمعصية..
اعمل متابعة عشان يوصلك كل اخبار الاسكان الاجتماعى
تعليقات
إرسال تعليق